TimeLine Layout

فبراير, 2008

  • 4 فبراير

    سورة العلق, بين العلم وخطورته!

    تدور سورة العلق في فلك القراءة كباب لفتح نعم الله على الإنسان والاقتراب منه. وكانت سورة التين قد انتهت بالسؤال عن حكمة الله تعالى, وتبدأ سورتنا بالأمر بالقراءة, ففي كتاب الله ستجد الحكمة والإيمان, وكلما تقرأ أكثر سيفتح لك ربك الأكرم أكثر. تبدأ السورة بقوله تعالى: “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي …

    أكمل القراءة »
  • 4 فبراير

    سورة الأعلى, بين الذكر والنسيان!

    كنا قد تناولنا سورة الطارق, وقلنا أن المحور الرئيس لها هو حفظ الله تعالى للإنسان في الدنيا, وحفظه لكل ما يصدر عنه, وتأتي سورة الأعلى كامتداد طبيعي منطقي لسورة الطارق, فتدور السورة في فلك أهمية ذكر الله عزوجل -وتذكر الآخرة- وربط الإنسان قلبه به, كرد فعل مقابل لحفظ الله تعالى للإنسان …

    أكمل القراءة »
  • 4 فبراير

    أهل الأعراف في أعالي الجنة وليسوا خارجها!

    حديثنا اليوم بإذن الله وعونه عن آيات في سورة الأعراف, اختلف المفسرون في تحديد مدلولها اختلافا كبيرا, وجنح بعضهم إلى عدم الترجيح فيها! وإلى الاكتفاء بعرض الأقوال المختلفة فيها,لذا نتناول اليوم بإذن الله وعونه اليوم تلك الآيات التي ذكر فيها أصحاب الأعراف, -والذين نرى أنهم حاق بهم الظلم الكبير بسبب أقوال …

    أكمل القراءة »
  • 4 فبراير

    سورة الغاشية: غشو مستحق!

    تدور سورة الغاشية في فلك الغشو ورفعه بالتذكير! فإذا كنت ممن غشيتهم الدنيا فستكون ممن يغشاهم العذاب في الآخرة, وإذا كنت ممن كشف غشاوتها فسيغشاك النعيم في الآخرة!ووظيفة الرسول هي التذكرة فقط لرفع الغشو وليس له إجبار الناس على الرؤية! فحساب الناس وعقابهم على الله عزوجل! فإما أن يغشاهم النعيم …

    أكمل القراءة »
  • 4 فبراير

    سورة الزلزلة: هل الأثقال هي البينة؟!

    المنظور العام للسورة:تدور السورة في فلك نقطة واحدة وهي بينة اليوم الآخر؛ وهي رؤية الناس لأعمالهم التي ارتكبوها في الحيوة الدنيا,فإذا كانت البينة في الدنيا كتبا يؤتيها الله عزوجل رسله, يبلغونها للناس, فتقيم عليهم الحجة, ففي ذلك اليوم تكون البينة بكتب أخرى, وهي كتب أعمال الناس, كتب هي شاهد صدق لا …

    أكمل القراءة »
  • 3 فبراير

    سورة البلد, مصدر القوة!

    المحور العام للسورة: تناقش هذه السورة قضية من أهم القضايا الإنسانية, وهي قضية حلم القوة والعزة لدى الإنسان, فتبين أن حلم القوة الخارقة لا وجود له في دنيانا هذه, وإنما هي أوهام في أذهان الناس, وليست في العدة والعتاد والتنافس في الحصون, وتبين كيف أن عامة البشر يفشلون في الوصول إلى مصدر …

    أكمل القراءة »