هل ترى هذا “الإنسان”؟
-هل هذا إنسان؟!
نعم, إنه:
“أنانحن”
والذي لا يراه المفكرون رغم “ضخامته” ووضوحه!
-كيف هذا يا هر عمرو؟!
إنهم يستدلون دوما بالإنسان!
لا يا عزيزي إنهم يستدلون فقط ب “أنافكرهم”
وليس ب:
“الأنانحن”
هم يرون أفكارهم وخيالهم ويدعونك إليها!
بينما أنا أدعوك إلى “أناتك”
إلى
“ذاتك”
وأنصب ذاتك وذاتي ك ..
أكبر دليل
فهل ستقنع أم ..
ستظل ممسكا ب “أنافكرهم”؟!!