كل “الفلسفات” تنطلق من اليونان
إما استنادا إلى ما قدمه فلاسفة اليونان
وإما نقدا, أو تعديلا أو تحويرا!
ولكني وبكل بساطة في فلسفتي “التسييقية”
سأتجاوز اليونان … فكرا … وزمانا!😃😃😃
وهذا الفعل ليس تعصباً
وإنما “تسييقا”
أضع الفلسفة اليونانية كنتاج فكري عقلي “عادي” … كغيره من نتاج بني البشر
الممتد زمانا ومكانا على كوكبنا الأرضي
كإنتاج تم تسليط الضوء عليه فأخذ حيزا أكبر بكثييييييييير من حجمه!
ولهذا سأتعامل معه كما يتم التعامل مع كثيرٍ غيره من المنتوجات الفكرية الإنسانية
بالتجاهل!
فما من باحث يتناول كل “المذاهب” في مسألة, وإنما يذكر بعضا ويترك آخر!
لذا فسأنطلق من منطلقات “لا ناقة لهم فيها ولا جمل”
مسلطا الضوء على النصيب الأكبر من نتاج بني البشر.
جاعلا إياه هو .. الأساس ..
والأصل
كما يُفترض أن يكون
فكل الناس سواء.
“وجُل الفكر سواء”