عمرو الشاعر

كاتب، محاضر لغة ألمانية مدير مركز أركادا للغات والثقافة بالمنصورة، إمام وخطيب يحاول أن يفهم النص بالواقع، وأن يصلح الواقع بالنص وبالعقل وبالقلب. نظم -وينظم- العديد من الأنشطة الثقافية وشارك في أخرى سواء أونلاين أو على أرض الواقع. مر بالعديد من التحولات الفكرية، قديما كان ينعت نفسه بالإسلامي، والآن يعتبر نفسه متفكرا غير ذي إيدولوجية.

يناير, 2022

  • 28 يناير

    حول “الإبصار”

    وذلك لأن الإنسان عجول بطبعه, فمنذ الطفولة المبكرة -ربما بعد معرفته أسماء الأشياء وقدرته على تكوين جمل صحيحة, - يظن أنه أصبح بصيراً, يدرك الأمور ومآلاتها وأدوارها كأبويه أو أفضل, ومن ثم يمكنه الحكم بمفرده على الأشياء, هل هي جيدة أم سيئة, مقبولة أم مرفوضة, كيف ينبغي أن يكون رد الفعل للفعل الفلاني, كيف ينبغي التصرف في الموقف الفلاني.

  • 28 يناير

    نبوءات ما قبل “آخر الزمان”

    ونلاحظ في هذه التصورات جميعها أن البشرية تنتهي بتدخل "إلهي" حاسم, -من خلال إرساله أفراد خارقين, وكذلك ظهور كائنات غيبية مثل الشياطين- يؤدي إلى سيادة الخير والانتصار المبين على الشر!

مايو, 2021

  • 16 مايو

    ارتداء الملابس ذات الكتابة العربية

    على الرغم من أن أشكال حروف اللغة العربية تعد من أكثر أشكال الحروف في العالم انسيابية وقدرة على التشكيل وتحويلها إلى رسومات عديدة!

  • 16 مايو

    محو الأمية

    ونحن إذ نطالب الحكومات العربية بالقضاء على الأمية فإننا نطالبها على التوازي بالقضاء على الأمية المغلفة, أمية الخريجين, الذين لم يتعلموا شيئا, وخرجوا من سنوات التعليم الطويلة بخفي حنين!!

  • 15 مايو

    الإسفاف

    ومن ثم بدأت هذه القنوات "الهايفة" في إغراقنا بإنتاجها المسموم, من البرامج التي لا تقدم أي محتوى هادف, وإنما يقتصر الأمر على التقليد الأبله لكل ما ومن هو معروف ومشهور ... والسخرية منه بطريقة مثيرة للاشمئزاز!

  • 15 مايو

    وا أسفاه على الريف المصري

    ومما آسف له أن هذا التغير أصاب كل فئات الشعب إلا من رحم ربي! ولم نكن نحن معشر سكان الأرياف استثناء, فهبت علينا رياح التغيير .... فتغير الريف كثيرا ... فلم يعد كما كان سابقا!!!

  • 15 مايو

    بين سيد قطب ونيتشه

    كنيتشه حلم وبشّر سيد قطب بالمجتمع الجديد الصالح, الذي رآه الصورة المثالية للبشرية (مجتمع السوبرمان × مملكة الله)

  • 15 مايو

    حول: نصر حامد أبوزيد

    واختصاراً فإن أبو زيد قام بنقد الأفكار المقدمة في علوم القرآن, وحاول تطبيق منهج الهرمينوطيقيا على القرآن, وركز على مسألة تاريخية النص, من أنه يجب مراعاة الظروف التاريخية التي نزل فيها القرآن عند فهم النص.