الحضارة في العالم كله نشأت تبعا لقيم
“الأنوثة الطبيعية”
وسُخرت الذكور لتجسيدها
ولولاها “قيم الأنوثة” لما نشأت حضارة ..
(فمثلا الزراعة وتربية الحيوان محور نشأة أي وكل حضارة هما فعل أنثوي أصيل:
الرعاية والتنمية)
وفي هذه المنظومة كان العمل/ الانتاج لخدمة الإنسان,
والمشكلة الآن – في المجتمعات الغربية الذكورية-
أن الإنسان أصبح يخدم
“العمل/ الانتاج”!!
وهي كارثة لو تعلمون .. كبيرة!!
بالمناسبة لا أزال متمسكا بقولي
إن الظاهر أن الذكور هم من يتحكمون في الإناث بينما العكس هو الواقع.