“الأنوثة الطبيعية

الحضارة في العالم كله نشأت تبعا لقيم
“الأنوثة الطبيعية”
وسُخرت الذكور لتجسيدها
ولولاها “قيم الأنوثة” لما نشأت حضارة ..
(فمثلا الزراعة وتربية الحيوان محور نشأة أي وكل حضارة هما فعل أنثوي أصيل:
الرعاية والتنمية)

وفي هذه المنظومة كان العمل/ الانتاج لخدمة الإنسان,
والمشكلة الآن – في المجتمعات الغربية الذكورية-
أن الإنسان أصبح يخدم
“العمل/ الانتاج”!!
وهي كارثة لو تعلمون .. كبيرة!!

بالمناسبة لا أزال متمسكا بقولي
إن الظاهر أن الذكور هم من يتحكمون في الإناث بينما العكس هو الواقع.

الفلسفة_التسييقية

توازنات التكامل والتسخير

عن عمرو الشاعر

كاتب، محاضر لغة ألمانية مدير مركز أركادا للغات والثقافة بالمنصورة، إمام وخطيب يحاول أن يفهم النص بالواقع، وأن يصلح الواقع بالنص وبالعقل وبالقلب. نظم -وينظم- العديد من الأنشطة الثقافية وشارك في أخرى سواء أونلاين أو على أرض الواقع. مر بالعديد من التحولات الفكرية، قديما كان ينعت نفسه بالإسلامي، والآن يعتبر نفسه متفكرا غير ذي إيدولوجية.

شاهد أيضاً

نقد رفض التعقل

من الأقوال المستفزة والمنتشرة بين العدميين –وأشباههم وأنصافهم- مقولة:“لا يوجد معنى في الطبيعة … نحن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.