كلنا كنا في يوم من الأيام ذلك الطفل الصغير الذي يسيل لعابه على قطع الحلوى, والذي يجري على والديه ليحضراها له, والذي طالما خُدع بها –من والديه أو من الكبار عامةوكم من مرة تنازل عن رغبات أخرى له مقابل قطعة حلوى! وكم من مرة تم إسكاته بها! وكم من مرة …
كلنا كنا في يوم من الأيام ذلك الطفل الصغير الذي يسيل لعابه على قطع الحلوى, والذي يجري على والديه ليحضراها له, والذي طالما خُدع بها –من والديه أو من الكبار عامةوكم من مرة تنازل عن رغبات أخرى له مقابل قطعة حلوى! وكم من مرة تم إسكاته بها! وكم من مرة …