عمرو الشاعر

كاتب، محاضر لغة ألمانية مدير مركز أركادا للغات والثقافة بالمنصورة، إمام وخطيب يحاول أن يفهم النص بالواقع، وأن يصلح الواقع بالنص وبالعقل وبالقلب. نظم -وينظم- العديد من الأنشطة الثقافية وشارك في أخرى سواء أونلاين أو على أرض الواقع. مر بالعديد من التحولات الفكرية، قديما كان ينعت نفسه بالإسلامي، والآن يعتبر نفسه متفكرا غير ذي إيدولوجية.

مايو, 2021

  • 12 مايو

    العاميات المصرية المحتضرة

    ولا يقتصر الأمر على فتيات صغيرات غير ذوي خبرة بالحياة, وإنما يتعدى إلى نسبة لا بأس بها من شباب هذا الجيل, والذين تنازلوا باختيار أو بلا اختيار عن قدر لا بأس به من كلماتنا العامية, واستخدموا بدلاً منها كلمات "أجنبية"! وهكذا أصبح لديهم عجز في حصيلة ثروتهم اللغوية العامية!!!

  • 12 مايو

    انشق القمر حقاً … ولكن

    الناظر في السورة من أولها إلى آخرها يجد أنها ترد على الكافرين ردا مزلزلا وتخبرهم أنه لن يأتيهم آية حسية كما أتى السابقون لأنه إذا حدث وأتت الآية ولم يؤمنوا فسينزل الله بهم العذاب كما فُعل بالسابقين! فهذا قانون لا يتخلف –والعجيب المريب أن السادة المفسرين جعلوه متخلفا!-

  • 12 مايو

    العلمانية .. أكثر المذاهب انتشاراً بين المسلمين

    لكن الواقع يقول إن أكثر المذاهب انتشاراً بين المسلمين ... والذي يتبعه كثيرٌ من المثقفين وأغلب الفلاحين وعامة العمال والتجار وغيرهم هو المذهب ... العلماني!!

  • 12 مايو

    الفرق بين النفس والروح

    ويمكننا أن نخرج من هذه المقارنة بأن الروح شيء متعلق بالله القدير, لأنه لم يستعمل إلا مفردا ومضافا إلى الله, ومن ثم فهو مثل النور, فالنور واحد من الله فقط, وليس هناك أنوار! لذا لا يمكننا أن نجمعه ونقول "أرواح", بينما من الممكن أن نستعمله منكرا. بينما النفس ليست شيئا مرتبطاً بالله فقط!

يناير, 2021

ديسمبر, 2020