الفلسفة اليونانية

كل “الفلسفات” المعاصرة يكاد يكون منطلقها حصرا: اليونان
إما استنادا إلى ما قدمه فلاسفة اليونان
وإما نقدا, أو تعديلا أو تحويرا!

بينما في فلسفتي “التسييقية”
سأتجاوز اليونان …
فكرا … وزمانا!
إلى ما هو أغور زمنا .. وأرحب سعة!
😃😃😃

وهذا الفعل ليس تعصباً
وإنما “تسييقا”
حيث أرى الفلسفة اليونانية كنتاج فكري عقلي “عادي” …
وليس معجزة!
كغيره من نتاج بني البشر
الممتد زمانا ومكانا على كوكبنا الأرضي
أراه
كإنتاج تم تسليط الضوء عليه بشدة عالية
فلمع -ولُمّع- فبان متحيزا في حيز أكبر بكثييييييير من حقيق قدره!

ولهذا سأتعامل معه كما يتم التعامل مع كثيرٍ غيره من المنتوجات الفكرية الإنسانية
شاكرا لهم ما قدموا
ومتجاوزا له بلا تناول!
فما من باحث يتناول كل “المذاهب” في مسألة, وإنما يذكر بعضا ويترك آخر!

لذا فسأنطلق من منطلقات “لا ناقة لهم فيها ولا جمل”
مسلطا الضوء على النصيب الأكبر من نتاج بني البشر
العادي
المعتاد
المعاش.

جاعلا إياه هو ..
الأساس .. الأصل
كما يُفترض أن يكون

فكل الناس سواء.
“وجُل الفكر سواء”

فلسفة لاسقراط_فيها

الفلسفة_التسييقية

قريبا
وشيكا

عن عمرو الشاعر

كاتب، محاضر لغة ألمانية مدير مركز أركادا للغات والثقافة بالمنصورة، إمام وخطيب يحاول أن يفهم النص بالواقع، وأن يصلح الواقع بالنص وبالعقل وبالقلب. نظم -وينظم- العديد من الأنشطة الثقافية وشارك في أخرى سواء أونلاين أو على أرض الواقع. مر بالعديد من التحولات الفكرية، قديما كان ينعت نفسه بالإسلامي، والآن يعتبر نفسه متفكرا غير ذي إيدولوجية.

شاهد أيضاً

الأدب مع الله

سبحانك ربنا المتعالتباركت ربنا الكبيرجلت عظمتك يا عزيزمتفرد أنت بوحدانيتكمتكبر أنت عن كل مثلبةلك الكبرياء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.