بعد أن عرضنا لمسألة الوحدة الموضوعية لسور القرآن, وقلنا أن القرآن سورة واحدة كبيرة, وقدمنا نموذجا كبيرا على ذلك وهو جزء عم, كان لزاما أن نواصل المسيرة, لذا فقد عزمنا على أن نقدم نموذجا آخر لذلك وهو جزء تبارك!وكنا قد تناولنا سابقا سورتي المرسلات والقيامة, وأظهرنا الوحدة الموضوعية لهما! إلا …