سأل الأخ عبدو:1- “كيف يستقيم معنى هذه الآية ( نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ) آل عمران مع التفسير التقليدي بأن القرآن مصدق للكتب السابقة؟ وكيف يستقيم مع بعض الآيات الكثيرة التي تفهم بأنه تصديق للكتب السابقة؟ وكيف تستقيم مع هذه الآية ( وَقَالَ الَّذِينَ …