كالعادة ومع إبراز مواقع التواصل الاجتماعي أو وسائل الإعلام حالة انتحار معينة نجد حالة من الشد والجذب بين الأطراف, فطرف يدعو للمنتحر/ة بالجنة والمغفرة ويترحم عليها وطرف آخر يتحسر ولكنه يقول أنه/ا في النار خالد/ة مخلد/ة فيها, لأن هذا الفعل قتل للنفس التي حرم الله إلا بالحق, وفاعله في النار, …