“ولم يكن لحديث عهد بإسلام أن يعترض على بعض الدين!”كان تقدير الإله الحكيم أن يرسل إلى البشر واحداً منهم محملاً بهديه, فكان الدين منهجاً إلهيا يبلغه ويطبقه بشريٌ من الناس, ولم يكن الإسلام في عهده الأخير بدعاً من الدين, فحمل الإنسان الأعظم محمد بن عبد الله كتاب الله القرآن وبلغه …