كنت في زيارة عند إحدى الأقارب, والتي لها ابن يدرس في مدرسة لغات, فطلبت إليه أن يريني كتاب اللغة العربية, الذي يدرسونه في مدرستهم! فأحضر لي “الأوراق”, فأخذت أتصفحها لأبصر “النصوص” التي يتعلمون اللغة من خلالها! فلم أجد إلا نصوصا “علمية” وفكرية وتنموية … معاصرة! وعلى استحياء ظهرت بعض الأقوال …