“القرآن صالح لكل زمان ومكان”شعار رفعه المسلمون في القرن الأخير, رداً على متبني المناهج الحداثية الغربية من أبناء جلدتنا العرب, والذين نادوا ب “تاريخية النص القرآني” مثل نصر حامد أبو زيد وأدونيس, كما نادى فلاسفة التنوير الغربي في أوروبا مسبقا بتاريخية التوراة والإنجيل, وأنهما لم يعودا صالحين للمجتمعات المعاصرة, وأنها …