“الجسد”رغما عن أن أحداً منا لم يختر لونه ولا جسده, إلا أن “الجسد” كان ولا يزال –وسيظل- محور الاهتمام والانشغال الأكبر للإنسان, وبالرغم من هذه الأهمية, فإن الجسد ك “وحدة كلية” لم يحظ باهتمام كبير في منظومتنا الفكرية العربية, -وإن التُفت إلى أجزاءه!-بينما كان الاعتناء في منظومة الفكر الشرقي –الأدنى …